• عقود توظيف:
  • تتطلب معظم دول الشرق الأوسط عقود عمل مكتوبة تحدد شروط وأحكام التوظيف ، بما في ذلك مسؤوليات الوظيفة وساعات العمل والتعويضات والمزايا, ويضمن الالتزام بهذه اللوائح الشفافية ويضع توقعات واضحة بين أصحاب العمل والموظفين.
  • أنظمة الكفالة:
  • في العديد من دول الشرق الأوسط ، يوجد نظام الكفالة حيث يطلب الموظفون رعاية من أصحاب العمل للحصول على تصاريح الإقامة والعمل. يجب أن يكون أرباب العمل على دراية بالمسؤوليات المرتبطة بالرعاية والوفاء بالتزاماتهم تجاه الموظفين المكفولين ، بما في ذلك توفير الإقامة وضمان تجديد التأشيرات في الوقت المناسب.
  • ساعات العمل والإجازة:
  • دول الشرق الأوسط لديها لوائح تحدد ساعات العمل وفترات الراحة واستحقاقات الإجازة السنوية ويجب على أرباب العمل ضمان الامتثال لهذه اللوائح لتزويد الموظفين بالراحة الكافية والتوازن بين العمل والحياة. بالإضافة إلى ذلك ، يجب على الشركات الالتزام بالأعياد الدينية والاحتفالات الثقافية الخاصة بكل بلد.
  • مبادرات التوطين:
  • العديد من دول الشرق الأوسط لديها مبادرات تشجع توظيف المواطنين المحليين وتهدف هذه المبادرات إلى خفض معدلات البطالة بين المواطنين وتعزيز النمو الاقتصادي. يجب أن تكون المنظمات العاملة في الشرق الأوسط على دراية بهذه المبادرات وأن تشارك بنشاط في جهود التوطين.
  • مكافأة نهاية الخدمة:
  • تنتشر مزايا نهاية الخدمة في الشرق الأوسط, وتضمن هذه المزايا حصول الموظفين على تعويضات عن سنوات خدمتهم عند إنهاء الخدمة أو التقاعد, ويعد فهم طرق الحساب والالتزام باللوائح التي تحكم استحقاقات نهاية الخدمة أمراً ضرورياً لأصحاب العمل.